واوضح ذات التقرير، أن حركة التوحيد والجهاد في المغرب الأقصى، المبايعة لـ”الخليفة” أبي بكر البغدادي، ستتولى مهمة استهداف رموز هذه الاستحقاقات من قادة الأحزاب والوزراء المشرفين عليها، وذلك في إشارة إلى كل من مصطفى الرميد، وزير العدل والحريات، ومحمد حصاد وزير الداخلية.
واكد التقرير أن تحركات تنظيم “داعش” في شمال إفريقيا ستركز في الأسابيع القليلة المقبلة على محاولة نسف الانتخابات المغربية، باعتبارها حالة سياسية استثنائية أظهرت مناعة قوية في مواجهة مخططات نسف العمليات السياسية في دول المنطقة في إشارة إلى الوضع في كل من ليبيا وتونس والجزائر..
الشمال بريس / أخبار الشمال
from جريدة اخبار الشمال : الأخبار http://ift.tt/1KaYfnF
via IFTTT