ولم تتحمل شركة النظافة مسؤولياتها التعاقدية في جمع قمامات الأزبال، وقد يعرضها لإجراءات عقابية وغرامات مالية نتيجة عدم جمعها لهذه القمامات المنتشرة في مختلف الأحياء.
ويفسر إمتناع الشركة في إغراقها مدينة تطوان بالأزبال باحتجاجات سكان حي الأطلس الذين خاضوا مؤخرا عدة احتجاجات ، حيث طالبوا بعدم وقوف شاحنات شركة النظافة أمام منازلهم نظرا للأضرار التي تلحقهم جراء انتشار الروائح الكريهة للأزبال.
from جريدة إلكترونية أخبار الشمال مغربية : الأخبار http://ift.tt/1oEx7KA
via IFTTT