وأضافت ذات المصادر، أن الشاب حسب ما تحكيه أسرته القاطنة بتاونات، إستقل يوم أمس الاحد الحافلة المتجهة إلى الناظور على الساعة 11 صباحا، حيث بلغ الناظور على الساعة 5 مساء قبل أن تلفظ بحيرة مارتشيكا جثته صباح اليوم.
هذا ولا يزال الغموض يكتنف طرقة وفاة الهالك، سيما أنه توفي بعد ساعات من وصوله للمدينة في ظروف تجهلها أسرته التي أخبرها أنه متوجه للناظور من أجل البحث عن لقمة العيش.
from جريدة إلكترونية أخبار الشمال مغربية : الأخبار http://ift.tt/1rus6Wl
via IFTTT
