وتوفي "المايسترو"، تضيف المصادر ذاتها في منزله وبين عائلته، بمنطقة "آزرو نايت الحسن"، القريبة من القباب، بإقليم خنيفرة، وذلك بعد معاناة مع المرض.
ورحل موحا أشيبان بعد أن عمر أزيد من قرن من الزمن، وكان عمره مليئا بالنضال والفن، إذ كان من الوطنيين الكبار الذين قاوموا الاستعمار، كما اعتبر من مدرسة لفن "أحيدوس"، وقد أبد في هذا الفن، ولقب بالمايسترو، كما أنه يحظى باحترام شعبي من كل مناطق المغرب.
from جريدة إلكترونية أخبار الشمال مغربية : الأخبار http://ift.tt/1LwFdJW
via IFTTT