from جريدة إلكترونية أخبار الشمال مغربية : الأخبار http://ift.tt/1O3e2rw
via IFTTT
-->
تفوق فريق الجيش الملكي على ضيفه المغرب التطواني بخمسة أهداف لهدفين في المباراة التي جمعت بينهما اليوم الجمعة على أرضية ملعب الفتح بالرباط، برسم منافسات الدورة السادسة والعشرين من البطولة الوطنية الاحترافية اتصالات المغرب لأندية القسم الأول لكرة القدم.
وتعاقب على تسجيل أهداف فريق الجيش الملكي كل من عبد الرحيم الشاكير (د34) و المهدي النغمي (39 و 45+1) و بوشعيب السفياني (د64) وأيوب بنعدي (د82) ، فيما وقع هدفي فريق المغرب التطواني اللاعب ياسين لكحل ( د29 و67).
وارتقى فريق الجيش الملكي عقب هذا الفوز من المركز الثامن إلى الخامس بمجموع 38 نقطة إلى جانب نهضة بركان ، فيما تجمد رصيد فريق المغرب التطواني عند 37 نقطة في المركز السابع رفقة حسنية أكادير.
تفوق فريق الجيش الملكي على ضيفه المغرب التطواني بخمسة أهداف لهدفين في المباراة التي جمعت بينهما اليوم الجمعة على أرضية ملعب الفتح بالرباط، برسم منافسات الدورة السادسة والعشرين من البطولة الوطنية الاحترافية اتصالات المغرب لأندية القسم الأول لكرة القدم.
وتعاقب على تسجيل أهداف فريق الجيش الملكي كل من عبد الرحيم الشاكير (د34) و المهدي النغمي (39 و 45+1) و بوشعيب السفياني (د64) وأيوب بنعدي (د82) ، فيما وقع هدفي فريق المغرب التطواني اللاعب ياسين لكحل ( د29 و67).
وارتقى فريق الجيش الملكي عقب هذا الفوز من المركز الثامن إلى الخامس بمجموع 38 نقطة إلى جانب نهضة بركان ، فيما تجمد رصيد فريق المغرب التطواني عند 37 نقطة في المركز السابع رفقة حسنية أكادير.
صادق مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة مساء يوم الخميس بتاريخ 2016-04-28 بمدينة الحسيمة خلال عقد دورة استثنائية على اتفاقية شراكة مع ولاية الجهة ووزارة الداخلية والمالية وشركة الخطوط الملكية لتعزيز الخطوط الجوية الداخلية.
هذه الإتفاقية تروم إلى تحويل الخط الجوي الرابط بين الدار البيضاء والحسيمة عبر مطار سانية الرمل إلى مطار مدينة طنجة الذي سيحل محل مطار تطوان.
وقد تم خلال اجتماع أعضاء الجهة الموافقة بالأغلبية على هذا القرار، والذي من شأنه أن يثير ردود أفعال متباينة لساكنة مدينة تطوان بعد حرمانهم من هذا الخط الذي لم يمض على تشغيله أكثر من ثلاث سنوات.
عرف قطاع السيارات مؤخرا منعطفا إستراتيجيا بالمغرب، إثر التوقيع أمام الملك محمد السادس على العقد الاستثماري الثاني لشركة رونو، بمبلغ يناهز قيمة مشروعها الأول: عشر مليارات درهم. إلا أن الفرق هائل بين هاذين المشروعين من حيث الأهداف المتبعة، فالأول أسست فيه رونو مصنعا لها، أما الثاني فتؤسس فيه مجالا لكل منتجي السيارات العالميين الذين ينتظر قريبا أن يوطنوا مصانعهم بالمغرب.هذا يعني أن رونو، وهي الخبيرة بما يعتمل داخل قطاع السيارات العالمي، والعارفة بمؤشراته الدقيقة، مقتنعة بأن المغرب بات حاضرا في كل رادارات المنتجين الدوليين، وأن المشاريع الاستثمارية للماركات العالمية للسيارات في المغرب في المراحل الأخيرة للإعلان عنها.إن هذا الاستثمار الضخم الذي أقدمت عليه رونو هو مرور إلى السرعة القصوى بالنسبة لقطاع السيارات بالمغرب عامة، ولشركة رونو خاصة، التي تجاوزت مرحلة المشروع التجريبي النموذجي إلى مرحلة النضج، من خلال التوطين الشامل لكل مراحل وعناصر الدورة الصناعية لقطاع السيارات في المغرب؛ ما يدل على أن هذه الشركة تنظر بعين الثقة والاطمئنان إلى مستقبل أعمالها ومشاريعها بالمغرب، وهو ما يعتبر أحد أهم العوامل الحاسمة في أي قرارات استثمارية من هذا الحجم.إن شركة رونو فتحت نهائيا أفاق قطاع السيارات بالمغرب في وجه العالم؛ أولا من خلال مشروعها التأسيسي الأول لصناعة وتصدير السيارات، والذي يصدر اليوم ما يناهز ثلاثمائة ألف سيارة سنويا إلى 73 بلدا في العالم، وثانيا من خلال هذا المشروع التكميلي العملاق لصناعة وتصدير قطع الغيار.إن صناعة قطع الغيار ومختلف الأجزاء، خاصة الداخلية منها وغير المنظورة، مكون محدد في دورة إنتاج أي منتوج صناعي؛ وهو في قطاع السيارات لا يقل أهمية عن صناعة السيارة نفسها. إن توفير نسيج صناعي يوفر قطع الغيار ومختلف أجزاء السيارات، بالجودة والتقنية المعترف بهما لشركة رونو، سيجعل منتجي السيارات في العالم مقتنعين بالفرص الحقيقية التي سيوفرونها بتوطين مصانعهم في المغرب، خاصة من حيث تخفيض كلفة الإنتاج ومدته.فالمنتجون لا يبحثون عن مكان يستوردون إليه السيارات مجزأة، فيتم تركيبها ومن ثم إعادة إرسالها بحرا إلى الأسواق الدولية، بل يريدون حلولا ومنتجات محلية، لها قيمة مضافة حقيقة من حيث الجودة والثمن، مقارنة بالمنتجات الموجودة في بلدان الإنتاج الحالي.في النهاية، فإنه إذا كان واضحا أن شركة رونو تستبق التطور المنتظر لقطاع السيارات في المغرب، وتساهم في تحقيقه، وتتهيأ للاستفادة من فرص النمو والاستثمار التي يوفرها، مع حرصها على الحفاظ على دورها الريادي PIONNIER، فإن المغرب تقدم خطوة كبيرة نحو تحقيق أهدافه في قطاع السيارات، وذلك بما سيوفره هذا المشروع من نسيج صناعي محلي، سيكون الوعاء الذي سيمكن من توطين كل المشاريع المستقبلية في هذا القطاع، بناء على الفارق التنافسي الحقيقي الذي سيوفره لكل المنتجين لصالح منتجاتهم في المنافسة الدولية.
هل تعجبك المدونة ؟ المرجو إلغاء تطبيق ادبلوك مانع إعلانات لتصفح في الموقع بكل حرية .
يمكنك تعطيل و السماح للموقع بالعرض اعلانات عن طريق هذا الشرح هنا الرابط
شكرا لك !