حيث إستطاعت المجموع أن ترسم البسمة.وتعيد لنزلاء الدار ولو جزءا من حقهم في الحياة وسد فراغات الحزن والحرمان.ولا ننسى دور أحد أعضاء المجموعة الذي تطوع للعب دور المهرج.لعله بذلك العمل البسيط أن يكون قد زرع في ذاكرتهم بذور الأمل.وشتائل السعادة.
from جريدة إلكترونية أخبار الشمال مغربية : الأخبار http://ift.tt/1qT1WvA
via IFTTT