هذه الفتاة التي تدعى "سارة" والبالغة من العمر 23 عاما، كانت تدرس بإحدى الجامعات وتحصلت على أعلى نقطة في السنة الثانية، إلا أن كل شيء ضاع بعد أن وجدت نفسها متشردة في الشارع لأنها قامت بخطأ جسيم لم يغفره لها ولداها بالرغم من محاولتها الحثيثة لانقاذ حياتها.
وتعيش الفتاة حاليا بشارع أغنيم القواسم في الفقيه بن صالح بجانب الباعة المتجولين، حيث وجدت نفسها ضحية القيل والقال وحتى الاعتداء، مما جعل بعض النشطاء يضعون صورتها ويكشفون حكايتها أملا في أن يتحرك المحسنون وحتى الجمعيات من أجل منحها فرصة جديدة للحياة.
from جريدة إلكترونية أخبار الشمال مغربية : الأخبار http://ift.tt/1U2dPtt
via IFTTT