واستندت السلطات المحلية في هذه الخطوة على القرار البلدي رقم 345 الصادر بتاريخ 15 يوليوز 2014 القاضي باغلاق النادي البحري في وجه العموم فورا وذلك حفاظا على سلامة مرتاديه .. الا ان عدد من النشطاء اعتبروا ان هذا القرار ما هو الا تمهيد للإجهاز على هذه المعلمة التاريخية و ليس من اجل ترميمها كما يطالب بذلك عدد من النشطاء حفاظا على تاريخ و تراث المدينة ..
وقد واجه عدد من المواطنين هذا القرار الذي تم تعليقه بوساطة لافتة كبيرة امام بوابة النادي البحري بالجلوس داخل المقهى حيث شهد عدد مرتاديها رفقة عائلتهم يحتسون فناجين القهوى دون اكتراث للقرار الصادر في حق هذه المعلمة التاريخية
from جريدة إلكترونية أخبار الشمال مغربية : الأخبار http://ift.tt/2a7nJgE
via IFTTT