ويتعلق الأمر بحداد، وشخص آخر تجهل هويته إلى حدود الأن، فارقا الحياة، بعدما شب حريق في ورشة الحدادة، حيث وجدت جثثيهما متفحمتين، ولا تزال أسباب الحريق مجهولة، وإن كان هناك من يرجح أن يكون ناجما عن مدفئة، كان يستعملها الهالكان داخل المحل، الذي يفتقد لأدنى شروط السلامة.
ورجح مصادر أن تكون الزيوت المتناثرة في المحل المذكور، والقابلة للاشتعال، ساهمت في انتشار الحريق، حيث التهمت النيران المحل في زمن وصفه بـ”القياسي”.
from جريدة إلكترونية أخبار الشمال مغربية : الأخبار http://ift.tt/1Jqi3tc
via IFTTT